أمسكت بقلمٍ لآ يكتب إلّا }السعادة{..
ودفترٍ يطوي بين صفحاتهِ كلمات }التبآآشــير{..
فتحت صفحةً جديدةً نقيّه تمنحني فرصةً لأخُطّ حروف- بهجتي -..
تعطيني "الضوء" من ذاك الثقب في الجداار المعتم..
رسمت مستقبلي ولوّنته ’’بألوآآن الفرح’’..
نظرت للوحتي بشعور }الإبتسامه{ ..
ولكن ...كيف رسمت لنفسي هذاآ..!
كيف تمكّنت من صُنع هذه النظره..!
فنظرت حولي وإذآ بصحبة ..صآآلحة.. تحيط بي..
صحبة نهجها نهج نبي الأمة وقآئدهآآ..
إتّخَذَتْ من كلام << ربّي >> سلوكاً تعيشة بكل مافيهاآآ..
أيقنْت بعدهآ عن سبب ذاك التفاؤل الذي يغلّف قلبي..
بل و يتسلل أعمآآآقه..
إنه (("الإيمــآآآن"))
أؤمــن بربي,,بقضآآئــه,,
بنفسي,,وقدرآآتي,,وأن حظي هو الأفضل حتماً لي,,
لأن الله هو من أختـــآآآرهـ..‘‘
وصُحبتي هُم عَونِي (())