نظرهـ~مستقبليهـ..



أمسكت بقلمٍ لآ يكتب إلّا }السعادة{..
ودفترٍ يطوي بين صفحاتهِ كلمات }التبآآشــير{..
فتحت صفحةً جديدةً نقيّه تمنحني فرصةً لأخُطّ حروف- بهجتي -..
تعطيني "الضوء" من ذاك الثقب في الجداار المعتم..
رسمت مستقبلي ولوّنته ’’بألوآآن الفرح’’..
نظرت للوحتي بشعور }الإبتسامه{ ..
ولكن ...كيف رسمت لنفسي هذاآ..!
كيف تمكّنت من صُنع هذه النظره..!
فنظرت حولي وإذآ بصحبة ..صآآلحة.. تحيط بي..
صحبة نهجها نهج نبي الأمة وقآئدهآآ..
إتّخَذَتْ من كلام << ربّي >> سلوكاً تعيشة بكل مافيهاآآ..
أيقنْت بعدهآ عن سبب ذاك التفاؤل الذي يغلّف قلبي..
بل و يتسلل أعمآآآقه..
إنه (("الإيمــآآآن"))
أؤمــن بربي,,بقضآآئــه,,
بنفسي,,وقدرآآتي,,وأن حظي هو الأفضل حتماً لي,,
لأن الله هو من أختـــآآآرهـ..‘‘
وصُحبتي هُم عَونِي (())

ياليل..

انقر للسماع



 

ياليل يابحر السكون ماذا طويت من القرون
 كم أمة ودعتها صارت حكايا او ظنون
لم يبقى منها شاهد وبقيت ألآف السنين

تتلوا كتاب وجودنا في طيهـ سر دفين في طيهـ عبر وآيات تردد كل حيــــن

طورا تلاقي معرضا او يهتدي فيها الفطين
ابقاكـ ربكـ شاهداً للناظرين ..

للناظرين المهتدين ..ياليــل من يثني عنانك كيفما يبغي تكون ..

ياليل من يوليــــكـ بالاصباح في حق مبين
انشاكـ ربكـ راحة يا مُســكناً كل العيـــون

 يا مؤنس الُعباد في سحر وقد رفعوا الانين
كم رتل الايات عبد حائر ريب المنون جأروا الى رب الورا .. باريئ الخلائق اجمعين
سآلت دموعهم على الخدين من خوف مكيل ..ما اعجب الليل الذي خضعت لسطوتهـ الجفون ..

مازال يؤنسني فما يهتز من حس قليل
أوحى الي بألف معنى .. لم أكن فيها ظنين فحديثهـ الصمت العميق .. وصخبهـ هذا السكــون
كم فتق الأفكار صمت موغل عبر السنين ..كم فجر الابداع في قلب ثوى فيهـ حزين
ياليل يامستودع الاسرار ياموج الظنون كم مقلة خافة دياجير الظلام المستكين حسبتهـ اشبااااح وراحت ترتجي فيهـ المعين
لم تدري ان الفجر يطردهـ أمام الناظرين ..ياليل يابحر السكون ... ماذا طويت من القرون
كم أمة ودعتها صارت حكايا أو ظنون ..لم يبقى منها شاهد وبقيت ألآف السنين
تتلوا كتاب وجودنا في طيهـ سر دفين
في طيــــهـ عبر وآيات تردد كـــل حين
طـورا تلاقي معرضا او يهتدي فيها الفطين ..
يـــــا ليــل

بصوت:حمود الخضر

نحو التحطيم..

((من أولى كتاباتي الفلسفيه لمن يُحب هذا النوع من الكتابات))


 

جآئت تجُرُّ أذيآلهآ ..
تحمِلُ مَعهآ أشواكاً قَطَفَتْهَآ مِن طَرِيقِها..
كانَت حَزِينَة .. تَرَكَتْ خلفَهآ جُثَث ألْعابٍ لِطِفْلِها المُدَلّلْ..
حَكَتْ لِي بِنَظَرَاتِ عَينَآهَآ عَنِ الكَثِير ..
عَنْ مَا أحسّتْ بِهِ فِي زَمَانٍ قَضَى عَلَيْهَا..
ولكِنّهَا قَدِمَتْ و سَتَثْأَرُ لِنَفْسِهَا..
قَدِمَتْ غَآآضِبَة..
رَكِبَتْ بِجُمُوحْ فَوقَ فَرَسِ إصْرَارِهَآ..
إنْطَلَقَتْ لِذَلِكَ التِمْثَالُ المُقَدّسْ..
سَتُحَطِّمُه.. بِيَدَيْهَآ الحَدِيدِيتَينْ..
سَتَجْلِبُ مَا يُمْكِنُهَا جَلْبُه مِنْ أَسْلِحَه لِلْقَضَآءِ عَلَى جَبَرُوتِه..
كَانُوا عُبّادَ الطُغَاة يُحَاوِلُونَ إيقَافَهآ..
ولكِنّهآ وَ بِقُوّتِهَا المُسْتَحْدَثَة وَالغَيْرْ مَسْبُوقَه ..
إسْتَطَاعَتْ أنْ تَقْضِي عَلَى مَنْ واجَهَهَا مِنْهُم..
ومَآآزَالَتْ مُسْتَمِرّه فِي التَقَدُم..
إسْتَمِرّي فَكُلُنَا مَعَكِ.
هند

أمنيتي دام لهآ ربّاً ستُجآب~×


أمنيتي فاتنتي
تلك الأمنية الأبدية
أن أحيا حياة كطفولة ,
وأن يرقص قلبي بحلوله
ونعيش الحب كأسطورة
أن أنسج من عينيه حكايه
...
وأنهل من شفتيه عبارة
 أحبك ولا ارضى بنهايه
أمنيتي ان يحكينا الكون بغبطه ,
 و نتلى للعشاق روايه
أمنيتي ,,أن نسهب غرقاً في وادي العشق وإن فاضا
فيحلق فيني بهدوء ,,وأحلق فيه بشراسه
أمنيتي,, أن يسقيني فرحا فيضحكني ويقول دعابه , يهدهدني و يروي أسراره
ويقول: إياك يا حلوة أن تحكي شيئا ببراءة .
أمنيتي أن نحلم أحلاماً ورديه .
 تدخلنا في دنيا بهيه .
اسرح واسرح اسرح و اسرح و توقضني قبلة عفويه .
أمنيتي أن يحضن كفي بأمان .
يرويني أملا وحنان
يجمعني كلي برويه ويبعثرني في أنقى مكان .
أمنيتي أن يصبح قلبي بستانه وأن تشدو الطير بألحانه , ويرسمنا الكون بألوانه
أمنيتي لا تعرف حدا ولا تخشى قهرا او بردا .
أمنيتي رسمت بطهر .
ستجاب . دام لها رباً ستجاب
كلمآآت:رونق~
بصوت احمد نور ,, ~

ملآحظه:المقطع خالي من الموسيقى ^_^