rðšê drëãµ
هنا ستكون خاطرتي,, أثرني برأيك.. شكراً لكم حين مروركم
أًحب أصوآت العصافير..ليس إلّا
لأنها..
تشبه أصوات المستغفرين..
......فقط أرخِ سمعك للرُّكّع وستسمع تغاريدهم :"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.